--------------------------------------------------------------------------------
لم تكن المرة الأولى التي يحاصر فيه منزل الأمين العام لحركة حق الأستاذ حسن مشيمع خلال شهر واحد، وكان آخرها عصر اليوم جاءت اقوات مثيري الشغب وحاصرت وسدت الشارعيين المؤديين إلى منزل الأستاذ حسن واستعرضت عضلاتها بغية تسليم - ورقة - إستدعاء بحضور جلسة المحاكمة الثانية في قضية ما سمي ب "الشبكة الإرهابية"، كذلك تكرر المشهد بالأمس وقبله ...
يا ترى هل ورقة إستدعاء ثقيلة بهذا الحجم A4 الذي يستدعي جهوزية قوات مقاتلة لتسليمها
في كل الأحوال مهما تمادى حكم العائلة الخليفية في غيه وغطرسته فهيهات يفت من عزم الأستاذ حسن مشيمع والأبطال الأسرى ولن يركع شعبا يقدس الكرامة
لم تكن المرة الأولى التي يحاصر فيه منزل الأمين العام لحركة حق الأستاذ حسن مشيمع خلال شهر واحد، وكان آخرها عصر اليوم جاءت اقوات مثيري الشغب وحاصرت وسدت الشارعيين المؤديين إلى منزل الأستاذ حسن واستعرضت عضلاتها بغية تسليم - ورقة - إستدعاء بحضور جلسة المحاكمة الثانية في قضية ما سمي ب "الشبكة الإرهابية"، كذلك تكرر المشهد بالأمس وقبله ...
يا ترى هل ورقة إستدعاء ثقيلة بهذا الحجم A4 الذي يستدعي جهوزية قوات مقاتلة لتسليمها
في كل الأحوال مهما تمادى حكم العائلة الخليفية في غيه وغطرسته فهيهات يفت من عزم الأستاذ حسن مشيمع والأبطال الأسرى ولن يركع شعبا يقدس الكرامة